كم غزا الشوق رحابا
لم يزل يرجو اقترابا
ماأضاء الليل بدرآ
عن سمائي النجم غابا
كيف أنساه و قلبي
من صدود ماأهابا
كيف يرجوني وصالآ
لست أنساه العذابا
كم دعاني في مساء
يرتجي مني العتابا
كيف ينساني وقلبي
من لهيب الشوق ذابا
كم رعاه القلب ودآ
أصبح اليوم سرابا
قد كفاه القلب صدآ
بات لايهوى انتحابا
لحن الشجن
بقلمي سعاد الاسطة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق