شموخ الجبال بقلمي سعاد الاسطة
كم كنت ترجو وصالي
لما قطّعت حبالي
لاخير في ود خلي
مامن رحيم بحالي
تقسوا علي الليالي
والصبر فوق احتمالي
كم كنت بالأمس غالي
بالوهم عاش ببالي
قد ضاع فيهم سؤالي
يبقى شموخ جبالي
تعلو هناك الاعالي
شوق وطاف خيالي
لم يحتويه انشغالي
كم كان يهوى احتلالي

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق